الموطأ للامام مالك بن أنس - رواية يحي بن يحي الليثي
تحميل كتاب "تحفة العروس أو الزواج الإسلامي السعيد"
كتاب ''الثقة الفورية'' لبول ماكينا
تحميل رواية الخيميائي لباولو كويلو
تحميل كتاب الكون الأنيق لبرايان غرين
تحميل كتاب أينشتين والنسبية pdf الكاتب مصطفى محمود
تحميل كتاب الدقائق الثلاث الأولى من عمر الكون لستيفن وينبرغ
تحميل كتاب الحرية أو الطوفان ل د. حاكم المطيرى
تحميل كتاب ''الإنسان الصرصار'' لفيودور دوستويفسكي
تحميل كتاب أحجار على رقعة الشطرنج
مائة من عظماء أمة الإسلام غيروا مجرى التاريخ
كتاب أيقظ قواك الخفية لأنتونى روبنز
كتاب أسلحة، جراثيم، فولاذ - مصائر المجتمعات البشرية لجارد دايموند
تحميل وقراءة كتاب "فن الحرب" لسون تزو
تحميل كتاب سيكولوجية الجماهير لـ غوستاف لوبون
كتاب "لأنك الله" للشيخ علي بن جابر الفيفي
كتاب ''العوالم المتوازية للذات'' للكاتب فريدريك داودسون
تحميل كتاب التغلب على الخجل لجون ووكر و موري شتاين
تحميل كتاب "الأهداف" لبراين ترايسي
تحميل كتاب ''قوة الفشل'' لشارلز مانز
معركة الزلاقة
معركة الزلاقة
معركة الزلاقة أو معركة سهل الزلاقة (يوم الجمعة 12 رجب 479 هـ / 23 أكتوبر 1086)، هي إحدى أبرز المعارك الكبرى في التاريخ الإسلامي، استطاع فيها أمير المسلمين يوسف بن تاشفين قائد المرابطين بالإضافة لجيش الأندلس بقيادة المعتمد بن عباد أمير اشبيلية، من إلحاق هزيمة كبيرة بجيش النصارى بقيادة ألفونسو السادس ملك قشتالة وليون، وقعت المعركة بعد تردي أحوال الأندلس، والتي أدت لخنوع ملوك الطوائف لسلطة الفونسو السادس وارغامهم على دفع الجزية، وانتهت هذه الحالة بسقوط طليطلة بيد ألفونسو وجيش النصارى عام 478 هـ الموافق 1085، أي قبل عامٍ واحد من معركة الزلاقة، قام بعدها أهل الأندلس وأمرائهم بارسال سفارات ورسائل للأمير يوسف بن تاشفين، تطلب منه الغوث والنصرة، فقرر ابن تاشفين عبور البحر مع جيش المرابطين لنصرة مسلمي الأندلس، وتوحد جيش الأندلس مع جيش المرابطين في جيش كبير كانت القيادة فيه لابن تاشفين، وسار الجيش حتى وصل سهل الزلاقة، وسار إليه ألفونسو السادس بجيش كبير احتشد من أرجاء أوروبا، ودارت بين الجيشين معركة كبيرة، انتهت بانتصار المسلمين انتصارًا عظيمًا، وهزيمة جيش النصارى.
كان لمعركة الزلاقة تأثيرًا كبيرًا في تاريخ الأندلس الإسلامي، إذ أنها أوقفت زحف النصارى المطرد في أراضي الأندلس، ولكن وبسبب تراخي ملوك الطوائف، اضطر يوسف بن تاشفين للعودة مرةً أخرى لنصرة الأندلس في عام 481 هـ الموافق 1088، وأقام الحصار على حصن لييط الذي كان نقطة العبور لشن الغارات النصرانية على بلاد الأندلس، وانتهى الحصار بالاستيلاء على الحصن، ثم قرر يوسف بن تاشفين إنهاء حكم ملوك الطوائف بعد ما وجد منهم من إبرام التحالفات مع ألفونسو السادس عدوهم اللدود، وفي عام 484 هـ الموافق 1091 انهى المرابطون عصر ملوك الطوائف، وأصبحت الأندلس المسلمه كلها تابعة لدولة المرابطين
استطاع عبد الرحمن الداخل أن يؤسس إمارة أموية في الأندلس عام 138 هـ بعد أن انتصرت رايات العباسيين على رايات الأمويين في معركة الزاب، ثم أعلن عبد الرحمن الناصر تحول هذه الأمارة الأموية إلى خلافة أموية في الأندلس عام 316 هـ، والذي استطاع أن يعيد للأندلس مكانتها وقوتها وهيبتها من حكام الشمال الأسباني، وفي عام 400 هـ الموافق 1009 بدأ عصر ملوك الطوائف، الذي دام حتى عام 484 هـ الموافق 1091، وعليه فإن الأندلس انقسم لأربع دويلات تتصارع فيما بينها وهي: في الجنوب حكم الأدارسة الأفريقيون أو بنو حمود أصحاب ملقة، وبنو عباد أمراء إشبيلية أقوى ملوك الطوائف، وبنو ذي النون أمراء طليطلة، وبنو عامر أمراء بلنسية ومرسية
في النصف الثاني من القرن الحادي عشر الميلادي كان المسلمون في الأندلس أشد خصومة وتطاحنًا فيما بينهم من أعدائهم، ولم يتورع بعضهم عن التحاف مع الدولة النصرانية، أو أن يستمد عونها نظير الجزية، وما لبث أن اندلع الصراع بين طليطلة وقرطبة، وشارك في هذه الحرب باديء الأمر أمراء طليطلة وقرطبة واشبيلية، استمر هذا الصراع سنينًا طويلة، حتى تحالف المأمون بن ذي النون أمير طليطلة مع فرديناند الأول صاحب مملكة قشتالة، واستطاع الاستيلاء على بلنسية، ثم استطاع المعتمد بن عباد أمير اشبيلة من الاستيلاء على مرسية وأريولة ومدن أخرى، ثم تحالف ابن عباد مع ألفونسو السادس ملك قشتالة، على أن يمد ألفونسو ابن عباد بالجند في قتالة أمراء الطوائف، في حين يتوجب على ابن عباد دفع الجزية لمملكة قشتالة، ومن أهم نتائج هذا التحالف أن استطاع ألفونسو من الاستيلاء على طليطلة (عاصمة القوط القديمة) وذلك في سنة 478 هـ الموافق 1085، أي قبل عامٍ واحد من معركة الزلاقة، ودخلت بذلك طليطلة إلى الحظيرة النصرانية بعد أن حكمها المسلمون ثلاثمئة واثنين وسبعون عامًا، واتخذها ملك قشتالة حاضرة مُلكه منذ ذلك الحين، وغدت بذلك عاصمة اسبانيا النصرانية.
كان سقوط طليطلة ضربة قاضية على التحالف بين الفونسو وابن عباد أمير اشبيلية، لأن ألفونسو لم يقنع بطليطلة بل استولى على جميع الأراضي الواقعة على ضفتي نهر تاجة، وعلى قلاع مدريد وماردة وبطليوس، فجزع ابن عباد على مافعله الفونسو، فكتب اليه كتابًا يحذره فيه ألا يتعدى في فتوحاته طليطلة، فإن هو فعل فإن ذلك يعتبر خرقًا للتعاهد، ولكن ألفونسو لم يُعر لكلام ابن عباد أي اهتمام، وقرر مواصلة فتوحاته، وعقد النية على افتتاح الولايات المسلمة كلها، وأضحت سرقسطة مهددة بمصير كمصير طليطلة، عندها قرر معظم الأمراء المسلمين أن لا ملجأ من ألفونسو إلا بالاستنجاد بالمرابطين في أفريقية
توحدت جهود ألفونسو السادس ملك قشتالة الذي كان يحكم جليقية وجزء من من البرتغال واستوريش وليون وبسكونية، وسانشو الأول ملك أراجون ونافارا، والكونت برنجار ريموند حاكم برشلونة وأورجل، على خوض معركة تنهي الوجود اللإسلامي في شبه الجزيرة الإيبيرية، خاصة بعد أن سقطت طليطلة في أيديهم، ونبذت الممالك النصرانية كل خصوماتها السابقة والتي كانت تَشل قواها، وسار الجميع في جيش كبير قوي من جليقية وليون، واحتلوا مدينة قورية من بني الأفطس، ووصولوا إلى ضواحي اشبيلية، فأحرقوا قراها وحقولها، وسارت فرقة من الفرسان إلى شذونة، ثم اخترقة جزيرة طريف قاصية أسبانيا قرب مضيق جبل طارق، كما حاصر القشتاليون بمعاونة من جند الأرجونييون والقطلونيين الذي وضعهم ألفونسو تحت قيادته، قلعة سرقسطة الحصينة، التي يضع سقوطها منطقة الايبر (ابرة) في يد النصارى، ويجعل الشواطيء الأسبانية مما يلي البحر المتوسط عرضة لغاراتهم، ولكن الحصون الإسلامية المنيعة قاومت النصارى الذين يزيدون في الضغط على سرقسطة يومًا بعد يوم.
كان المرابطون أو ماعرفوا باديء أمرهم باسم الملثمون، بذرة لحركة إصلاحية إسلامية، اعتمدت في نشأتها على دعوة الشيخ عبدالله بن ياسين وقوة قبائل صنهاجة، وخاصة قبيلتا لمتونة وجدالة، قتأسست الدولة على منهج إسلامي سني مالكي، فلما مات ابن ياسين آلت زمام الحكم إلى أبو بكر زكريا بن عمر، فكان مما عمله أن خطط مدينة مراكش، ثم ستخلف مكانه يوسف بن تاشفين في الحكم لاصلاح أمرٍ كان قد اندلع في صحراء المغرب، فلما رجع أبو بكر ووجد أن الأمور قد استتبت ليوسف، لم يطمع بالملك لنفسه، وقرر التنازل بالملك ليوسف، واستطاع يوسف أن يوطد سلطانه في المغرب الأقصى، فوحد المغرب تحت سلطه مركزية، وتم فتح فاس في عام 455 هـ، ثم فتحت تلمسان، أعقبها فتح طنجة وسبته، وفي عام 454 هـ قرر ابن تاشفين بناء مدينة مراكش، وأصبحت مراكش عاصمة المرابطين، وأصبحت قاعدة عسكرية صلبة قوية، وبذلك يكون يوسف بن تاشفين قد ملك المغرب من بلاد العدوة من جزائر بني مزغنة، إلى طنجة إلى آخر السوس الأقصى، إلى جبال الذهب من بلاد السودان.
» أحداث معركة مؤتة
» معركة اليمامة
» معركة هاجوفا
» معركة الخازر
الأربعاء فبراير 21, 2024 7:39 pm من طرف gamal
» تحميل كتاب الموطأ لإمام دار الهجرة مالك بن أنس رواية يحي بن يحي الليثي
الخميس فبراير 15, 2024 7:55 pm من طرف profost
» تأثير تراكم الرواسب على صحة الهواء والصحة العامة: دراسة حالة في الرياض
الخميس فبراير 15, 2024 5:36 pm من طرف gamal
» الكهرباء الآمنة تبدأ من هنا: كيفية اختيار كهربائي معتمد لمنزلك في الرياض
الخميس فبراير 15, 2024 3:07 pm من طرف gamal
» تحقيق التوازن الحياتي: كيف يُسهم مكتب الشغالات في تقديم الدعم الأسري؟
الخميس ديسمبر 28, 2023 10:30 pm من طرف gamal
» رفاهية الهواء البارد: خدمات شركة صيانة مكيفات في شمال الرياض
الأربعاء ديسمبر 27, 2023 2:37 pm من طرف gamal
» مكاتب شغالات في مدينة نصر: تحسين جودة الحياة المنزلية
الأربعاء ديسمبر 27, 2023 9:48 am من طرف gamal
» نظافة فائقة: استعراض لأفضل شركات تنظيف المنازل في مدينة نصر
الأربعاء ديسمبر 27, 2023 7:57 am من طرف gamal
» تنظيف وتعقيم: شركة صيانة مكيفات تفوق التوقعات في شرق الرياض
الإثنين ديسمبر 25, 2023 11:32 am من طرف gamal
» في ظل الحرارة: كيف تعتني شركتنا بمكيفاتك في غرب العاصمة؟
الإثنين ديسمبر 25, 2023 10:39 am من طرف gamal
» تنظيف فعّال وبيئي: رحلة استخدام البخار في تحسين نظافة وصحة الكنب في الرياض
الإثنين ديسمبر 25, 2023 9:07 am من طرف gamal
» شركات تنظيف الكنب بالرياض: تلميحات حول الاختيار الأمثل
السبت ديسمبر 23, 2023 9:29 pm من طرف gamal
» المهنية والجودة: كيف يساهم مكتب الترجمة المعتمد في نجاح الأعمال في سوق مدينة نصر؟
الإثنين ديسمبر 18, 2023 3:41 pm من طرف gamal
» Exercice 10: Systèmes mécaniques oscillants || Pendule pesant (Examen national 2010) || 2BAC
الأحد مايو 28, 2023 4:01 pm من طرف Admin
» Exercice 9: Systèmes mécaniques oscillants || Gravimètre (Examen national 2019) || 2BAC - SM
الأحد مايو 28, 2023 4:01 pm من طرف Admin